في إطار كوميدي، تقع جريمة قتل في فيلا بحي المعادي مملوكة لأحد الأثرياء في عقد الأربعينيات، ويستدعي سكان الفيلا محققًا بوليسيًا محنكًا ليحل اللغز ويكشف القاتل ودوافع الجريمة، لكن تتطور الأحداث بطريقة غير متوقعة وتخرج عن السيطرة.