يعامل عبدالقادر زوجته عصمت وابنته إحسان وفق قوانين صارمة، مفروض عليها تسجيل كل تصرفاتهم في دفتر، والتحقيق في أي خطأ ومحاسبة من ارتكبه. تتذمر إحسان من هذه القواعد، ويصر والدها على تعيينها في نفس المصلحة التي يعمل بها. لكن الأستاذ عبدالدايم، رئيسه في العمل، يخبره أن الوظيفة تحتاج إلى شاب وليس فتاة، لتنكسر خطة عبدالقادر وتنقلب حياته، ما يجعله يفكر في حل الأزمة.