تمتلك سيدة استوديو غنائي ورثته عن شقيقها، وتستخدم الاستوديو في تسجيل أغاني المهرجانات، ثم تقرر عرضه للبيع بشرط أن يُستغل في تسجيل الألحان الراقية وألا يُستخدم في أغاني المهرجانات أو الألحان المتدنية. وتجد من يَعِدها بالالتزام بهذا الشرط، وهو ملحن وموسيقي يسعى إلى تقديم ألحان بتوزيعات جديدة تلائم العصر، لإثبات أن الفن الحقيقي صالح لكل زمان ومكان.