تستكمل أم جابر حكايتها للمعالجة النفسية وتخبرها بتعسرها ماليا واضطرارها للعمل لدى أبو لؤي لتنفق على جابر وأخته، ومساومة عياد صاحب المنزل لأم جابر على الزواج منها مقابل التنازل عن إيجار المنزل المتأخر.