تضطر روان للجوء إلى الضابط أحمد وتخبره بالشخص الذي يبتزها، وتكشف سهام لمروان عدم طلاقها من زوجها الأول وأنها تجمع بين زوجين، في حين تخبر ابنة عزيز - روان بتهديد الشخص المبتز لها وتورط عزيز في القضية.