بعد حديث شامخ مع فيصل، يقرر فاضل احتجاز شامخ، ويقنعه أبو مهران بالهروب خوفا على حياته، ويُعثر على آثار دم في شقة شامخ دون وجود جثة، فيحقق النقيب سالم مع فاضل.