تحقق الشرطة مع فاضل في مقتل أبو مهران، ويقرر فيصل الدفاع عنه، ويعترف فاضل بجعله شامخ يشهد زورًا، ويكتشف فيصل أن أبو مهران كان يتنكر في شكل نتالي لإخافة فاضل، ويبحث عن الشخص الذي كان يحركه.