تتسلم زوجة جبران خطابا وتخبره بحاجة الشركة له في فرع الريف، يفزع جبران ويعتقد برغبتهم في اعتقاله ويتصل بصديقه فارس ليتحرى أمر هذا الخطاب، يذهب جبران إلى فرع الريف ويفاجأ بتكريم الشركة له.