تستسلم أم جهاد، ويقتل أكرم كل من معه في المجموعة أثناء صلاتهم. ويستسلم عمر للجيش ولكن بشروطه. ويخرج من مدينة الرقة مع أعوانه خروجًا آمنًا. وتنجح روح في الخروج من الرقة مع نور وتذهب معه للبنان.