يجبر سيف ابنه على تطليق مريم، ويدعي سيف كذبًا بأنها لا تنجب، ويحاول هلال الثأر لوالده فيضرب ضاحي، في حين يشتري يحيى الكثير من محال السوق وتضطر أم مريم لبيع محل زوجها لمرضه الشديد.