مع اقتراب سقوط مدينة سايجون في فيتنام، يحاول الكابتن التوفيق بين عمله لدى الحزب الشيوعي، والجيش الفيتنامي الجنوبي، ومديره في وكالة المخابرات المركزية الأمريكية، وبين ضميره الذي يعذبه بعد أسر أحد رؤسائه.
بينما يحاول الكابتن التكيف مع الحياة في لوس أنجلوس، يضطر إلى البحث عن شخص ما لإلقاء القبض عليه عندما يبدأ الجنرال في الشك في وجود جاسوس.
يضع الكابتن وبون خطةً لتهدئة مخاوف الجنرال. ولاحقًا، يلتقي الكابتن بالمخرج الذي يريد أن يصنع فيلمًا عن الحرب.
يصبح الكابتن مستشارًا ثقافيًا لفيلم هوليوودي عن حرب فيتنام بعنوان (The Village)، والذي يقوم بإخراجه المخرج النرجسي نيكو داميانوس، في إنتاجٍ يزداد فوضويةً يومًا بعد يوم.
بعد فترة طويلة قضاها في المستشفى، يكتشف الكابتن أن الجنرال بدأ في تجنيد أشخاص لعملية عسكرية سرية.
يواصل الكابتن التحقيق في خطة الجنرال لغزو فيتنام، محاولًا العثور على التمويل اللازم للعملية، وحماية صديقه بون من إرساله في المهمة، بعد أن أصبح مقتنعًا بأن العملية العسكرية للجنرال محكوم عليها بالفشل.
عند عودته إلى فيتنام، يُودَع الكابتن في معسكرٍ لإعادة التأهيل، ثم يتعرّض للتعذيب ويُجبَر على سرد قصته ومواجهة القرارات التي تطارده من ماضيه.