تعثر الخادمة على جثة سليم بغرفته، وتحقق الشرطة بقيادة الضابط محمد في القضية ويكتشف أن الجريمة حدثت خلال 45 ثانية فقط، ويوجه الأخير أصابع الاتهام لنيرة، وتعثر زوجة مراد على حذاء مخبأ بدولاب الملابس.
يُصدم مازن لخبر وفاة سليم، وتستمر تحقيقات المباحث في القضية، وتكشف كاملة تدهور حالة سليم النفسية قبل وفاته ووقوعه ببؤرة الإدمان، وتقبض الشرطة على مراد لبصماته على سلاح الجريمة.
يشك مراد في تورط مازن بقضية قتل سليم، وبفلاش باك يتضح وجود عداوات بين سليم والعديد من أصدقاؤه، وترد مكالمة هاتفية لزوجة مراد من مجهول يساومها على كشف القاتل مقابل مبلغ من المال.
تُقتل نيرة في ظروف غامضة، فيحقق محمد مع الجميع مرة أخرى، ويشك في مازن، ولكن الأخير يثبت حجة غياب، ويتضح أن صاحب المكالمة الهاتفية لكشف القاتل هو صديق الممرضة.
كاملة تواجه بسمة باتفاقها مع صديقها على ابتزازهم، ويُصدم مازن عندما يكتشف أن كاملة ليست قعيدة عن الحركة، ثم تقتله بالاتفاق مع حارس المنزل، ويقبض عليها محمد ويوجه لها تهمة قتل سليم ونيرة ومازن.
تقبض الشرطة على الصحفية شغف، وتوجه لها تهمة قتل فريد، وتستطيع شغف الهروب من سيارة الترحيلات، وتلجأ لخطيبها خليل ولكن الأخير يشك في وجود علاقة بينها وبين القتيل.
تتعرف شغف على مصمم الديكور نور، ويصطحبها الأخير في طريقه إلى الإسكندرية وتقيم في منزله وتخبره باتهامها بجريمة قتل، وعلى الجهة الأخرى يحقق ضابط المباحث مع عم شغف بنفس القضية.
نور يمنع شغف من تسليم نفسها للشرطة، ويعدها بمساعدتها في إثبات براءتها، ثم يقوم بتقييدها وحبسها بالفيلا، يتضح أنه مريض نفسي، فتهرب شغف منه، وعلى الجهة الأخرى يحاول ابن خليل الانتحار.
تلجأ شغف لصديقتها للإقامة في منزلها ولكن زوج الأخيرة يرفض، فتضطر شغف لتسليم نفسها، وتخبر ضابط الشرطة بشكها في أن القاتل هو خليل، في حين يقرر الأخير العودة إلى زوجته الأولى وأم ابنه.
يحاول خليل التقرب من ابنه، فيخبره الأخير بأنه قام بوضع متعلقات شغف الشخصية بجانب القتيل فريد حتى يلصق التهمة بها، وتعترف الأخيرة أمام الشرطة بقتلها لفريد عقب زواجهما العرفي وتهديده المستمر لها.
تتولى خديجة الإشراف على دار المغتربات وتتشاجر مع الطالبة ريم لتأخرها في العودة للدار، وفي منزلها تعامل خديجة زوجها شرف بطريقة قاسية ساخرة من إعاقته وبطالته، وتعاني الأمرين في تربية شقيقتها مروة.
يكشف الشيخ سلطان لشرف أن المنزل الذي يبحث عنه بالحارة أسفله كنز، وتقرر الطالبتان ريم ونادية تقديم شكوى ضد خديجة، وتعمل الأخيرة بشكل إضافة لدى السيدة ثريا، ويستاء مصطفى من تدخل والدته في حياته الشخصية.
تحقق إدارة الدار في شكوى ريم ويتم إيقاف خديجة عن العمل، وترفض مروة طلب سيمبا الزواج منها، وأم مصطفى تهدد تسنيم لعلاقتها بابنها وتجبرها على التوقيع على إيصالات أمانة.
تتهم خديجة بقتل ثريا، في الوقت الذي تتشاجر فيه خادمة ثريا مع شقيقتها لقتل ثريا عن طريق الخطأ أثناء سرقة المنزل، ويتعرف مصطفى على مروة عن طريق اﻹنترنت وتحاول استغلاله ماليا.
تقبض الشرطة على الخادمة وبحوزتها المسروقات، ويعثر سيمبا على آثار تحت المنزل، في حين تعترف أم مصطفى بأن مروة ابنتها وطلبت من خديجة التزوير بنسب مروة لوالدها.