تقبض الشرطة على الصحفية شغف، وتوجه لها تهمة قتل فريد، وتستطيع شغف الهروب من سيارة الترحيلات، وتلجأ لخطيبها خليل ولكن الأخير يشك في وجود علاقة بينها وبين القتيل.