تتولى خديجة الإشراف على دار المغتربات وتتشاجر مع الطالبة ريم لتأخرها في العودة للدار، وفي منزلها تعامل خديجة زوجها شرف بطريقة قاسية ساخرة من إعاقته وبطالته، وتعاني الأمرين في تربية شقيقتها مروة.