تقبض الشرطة على الخادمة وبحوزتها المسروقات، ويعثر سيمبا على آثار تحت المنزل، في حين تعترف أم مصطفى بأن مروة ابنتها وطلبت من خديجة التزوير بنسب مروة لوالدها.