ينجح جلال في تسجيل الفيديو ونشره على مواقع التواصل الاجتماعي. يوافق دنون على تسليم حفيديه لوالدهما ومسامحته. يقدم دنون الفتاة التي تبناها لمدير المدرسة على أنها مشرفة من وزارة التعليم.