يتمكن شاهين من الوصول إلى قمر فيحررها من قبضة قطاع الطرق، لكنه يكتشف عند وصوله أن حابس احتال عليه وربطه هو وقمر ليقتلهما. يكذب حابس على مهاوش ورجال القبيلة، فيخبرهم أن شاهين قتل ليستولي على المشيخة.