يعود منصور للعمل بالبنك، ويتنحى لطفي مرة أخرى عن قضية لقاء، وتعترف ماجدة للطفي بأنها وراء اتهامه بالتحرش، ويساوم كمال - لطفي على إخراجه من قضيته مقابل الشهادة بمحاولة لقاء ابتزازه ماليا بالبنك.