يخسر ابن رياض أحد المصانع من خلال المقامرة ويذهب عاصم ورياض لاسترداد المصنع، وينفذ طلال ابن عاصم عملية تهريب وخلال ذلك يعثر على جثة أمل العاملة بالمصنع داخل المستودع فيحاول إخفائها.
يأتي الأمن لمعاينة الجثة وأخذ أقوال رياض وعاصم، ويُخفي رياض ساعة ابنه، ويذهب أبو عامر لإخبار والد أمل بخبر وفاتها، ويذهب رياض إلى ابنه ويطلب منه الحقيقة فيخبره بأن رجلين هما السبب في قتلها، ويبدأ التحقيق مع الجميع ومع طلال.
يخرج طلال بكفالة مع استمرار التحقيق مع كل العاملين بالمصنع، ويُجبر رياض - طلال على فسخ خطبته من مريم، ويصدر قرار بالقبض على طلال متهمًا رئيسيًا بالقضية ويهرب الأخير.
يتسلم والد أمل جثتها لدفنها، ويرفض الحصول على تعويض من رياض، وتستمر تحريات الشرطة والرائد عمر في البحث عن طلال الذي يخطط للسفر خارج البلاد.
يرفض عاصم طلب خالد بإدارة المعمل بدلًا من أبو عامر، ويبلغ خالد عن طلال ولكن الأخير يسبقه ويذهب لقسم الشرطة لتسليم نفسه، وتساور الشكوك الشرطة تجاه خالد.
تتزوج مريم من عامر بدون علم أسرتها، ويتفق راضي مع عاصم ورياض علي دفع مبلغ كبير من المال لمحي الدين ليُغير مسار القضية.
يعترف محي الدين على نفسه بالجريمة بالاتفاق مع رياض وعاصم وراضي ويأخذ المبلغ المتفق عليه، ويخرج طلال من الحبس ويحصل على البراءة، ويحرض رياض على قتل أبو صفوان.
يخرج طلال بناء على اعتراف محي الدين، وتخفي ليلى زوجة الأخير خبر وفاة شقيقه.
يكتشف محي الدين وفاة شقيقه فيقرر أخذ المبلغ المتفق عليه من عائلة طلال وعدم إعطاء زوجته أي شيء، ويكتشف طلال أن خالد هو من أبلغ عنه، ويبتز أبو العلا - رياض ويطلب منه مبلغ مالي كبير، ويخطف غزوان - ليلى ليجبرها على الاعتراف بأن زوجها اعترف على نفسه مقابل مبلغ كبير من المال.
يطلب محي الدين من رجل خطف غزوان وقطع أصابعه مقابل المال، ويقابل طلال - مريم ويراهما خالد الذي يُخبر عامر، ويُقبض على طلال وعامر بعد مشاجرة بينهما، وينتقم رياض من أبو العلا.
تنتهي المشكلة بين عامر وطلال في قسم الشرطة، ويطلب سامر من مأمون يد ابنته مها، ويُخبر غزوان - مأمون وأبو عامر أن محي الدين اعترف على نفسه من أجل المال، وخلال المحاكمة يعترف أبو عامر أن طلال هو القاتل الحقيقي
يدخل عاصم المستشفي بعد دخوله في أزمة صحية بعد حبس طلال، وبعد عودة عاصم للمعمل يطرد أبو عامر بعد إهانته وسط العمال، وتجهض نجاة طفلها من رياض، ويتفق الأخير وعاصم مع أبو المجد وغزوان على محاولة تهريب طلال من الحبس.
يتفق غزوان مع خالد على اللحاق بمحي الدين وزوجته للحصول على مالهما، وتنتحر نجاة، ويذهب رياض إلى طلال ويخبره أن والده هو القاتل فيعترف طلال على نفسه بالجريمة.
يُحكم على طلال بالإعدام وتدخل والدته المستشفي في صدمة عصبية وتفقد النطق، وبعد خروجها وتحسن حالتها تطلب من والد أمل التنازل عن القضية دون جدوى.
يخطف عاصم - مها للضغط على مأمون للتنازل عن قضيته ضد طلال، ويتهجم عامر وسامر على منزل رياض، ويتفاوض الأخير مع مأمون على الدية، ويهرب مأمون وعائلته من الضيعة رفضًا للتنازل، فيُعدم طلال.
تودع راندا وعاصم - طلال قبل دفنه، ويُخطف عامر وسامر خلال الدفن، ويتوفى سامر بينما يدخل عامر العناية المركزة، ولا يستطيع أبو عامر توجيه اتهام صريح لعاصم.
تُختطف ابنة الطبيبة المشرفة على علاج عامر لإجبارها على قتل الأخير، وتنجح الطبيبة في إخبار الشرطة باللحظة الأخيرة، ويخرج عامر دون معرفة أي شخص وإعلان وفاته أمام الجميع، ويهدد عاصم - مأمون لمحاولة معرفة مكان أبو عامر وعائلته.
تضع مريم مولودها، وتطلب راندا من توفيق البحث عن عامر في جميع المستشفيات، وتخطف راندا - مأمون، وتقبض الشرطة على عاصم، ويقرأ رياض خطاب طلال الذي تركه ويعترف فيه أن عاصم هو القاتل.
تخبر راندا - رياض أن طلال ابنه وليس ابن عاصم لأن عاصم عقيم، ويتوفي عامر بالمستشفى بتحريض من راندا.
يتعرض خالد ابن رياض للاختطاف، ويكتشف رياض أن خالد اتفق مع أبو المجد وغزوان على خطفه وطلب الفدية، وتبلغ راندا عن عاصم بأنه هو من قتل أبو صفوان.
توافق هلا على خطبتها من خالد وذلك للانتقام لسامر وعامر، ويتوفي عاصم بسكتة قلبية وترفض راندا حضور العزاء، ويهرب محي الدين مع زوجته من غزوان وأبو المجد، ويذهب راضي المحامي إلى راندا ويخبرها أن عاصم قبل وفاته طلب منه نقل كل أمواله لها.
يجن رياض عندما يعرف من راضي أن عاصم كتب كل أملاكه لراندا، ويذهب رياض إلى راندا ويطلب منها الزواج، وتجد مها شقيقة أمل فيديو يُدين رياض في قضية قتل أمل.
يتفق رياض مع خالد على ذهاب الأخير لراندا وإخبارها برفض والده ارتباطه من هلا، ويعمل صالح وخلدون معا على معرفة سبب شهادة راندا ضد عاصم، ويكتشف محي الدين كذب ليلى بشأن حملها، وتتوفي والدة عفاف وقبل وفاتها تخبر ابنها عاطف أن عفاف كانت حامل من رياض، وتتم خطبة هلا وخالد.
يطلب رياض من عاطف مساعدته في معرفة هوية من أرسل له الفيديو ويشك في ليلى زوجة محي الدين، ويتعرض خالد للابتزاز من امرأة أرسلت له فيديو مخل على هاتفه، وتُعجب مريم بخلدون صديق عاصم.
يطلب رياض من عاطف التخلص من سوزي بعد اكتشافه معرفتها أن عاصم هو القاتل، وتستطيع سوزي الهرب، ويقع شجارًا بين غزوان ومحي الدين؛ فتطلق ليلى النار على غزوان ولكنها تُصيب زوجها محي الدين عن طريق الخطأ.
يُسرق السلاح المهرب من قبل رياض فيكتشف الأخير وجود خائن بين رجاله ويقتله، وتفقد أم عامر عقلها بعد وفاة أبناؤها، وينتشر الفيديو المخل لخالد على الإنترنت، وتشك راندا في قصة طلال وعاصم؛ فتبدأ في البحث بالأمر.
تواجه راندا - رياض بما توصلت له فينكر علاقته بالجريمة، ويخطف عاطف - سوزي بناء على طلب رياض ويكذب عليه الأخير ويُخبره أنه قتلها، وتقتل ليلى - غزوان، وينقل أبو عامر - زوجته للمستشفى بعد فقدانها لعقلها.
تتوطد علاقة مريم وخلدون، ويصل رياض إلى سوزى من خلال أبو العلا ويقتلها، ويعرف رياض أن هلا هي من تبتزه بالفيديو.
يتضح اتفاق هلا وخلدون على فضح رياض أمام راندا، وتشك مريم في وجود علاقة بين هلا وخلدون فتخبر رياض، ويرتب الأخير كمينًا لهما ويفضحهما أمام خالد ويطلب الطلاق، وتخبر راندا - خالد أن طلال شقيقه.
يعترف عاطف أمام راندا وخلدون وخالد وراضي بقتله لأمل بأوامر رياض، وتُطلق هلا النار على الأخير، وينقل للمستشفى فتتسلل راندا لغرفته متنكرة وتقتله، ويكمل خالد مسيرة والده مع أبو المجد في تجارة السلاح.