وصل عباس، ابن رفيق مدحت، إلى الضيعة، حيث دعاه الأخير للغداء للتعرّف على عائلة فواز. خلال اللقاء، التقى نورس وشاهين، وشجّعهم على العمل، مما دفعهم لبيع هواتفهم وشراء كاميرا جديدة واطلقوا مشروعهم الجديد.