يعتذر كرم لأحمد، لكن الأخير لا يتذكر شيئًا بسبب مرضه، ثم يخضع للعملية الجراحية، بينما تضع مريم مولودها. وبعد مرور السنين، يستعيد أحمد ذكرياته ويعيش بين ابنته وأحفاده.