يطلب العجان من مهيب قتل موسى، وتزور بلقيس - والدها في السجن وتسأله عن أماكن تحتاجها في عملها مع موسى، ويحاول والد مياس جعل مهيب يشهد بأن السلاح والمخدرات لا تخص مياس بل سعيد.