يتشاجر محمد مع زوجته شروق بسبب حملها دون موافقته، ورغم قرارهما السابق بتأجيل الإنجاب، ويفاجأ لاحقًا بأنها حامل بخمس توائم.
يسعى محمد لإيجاد حل لمشكلة حمل زوجته ويفكر في الإجهاض، لكنه يواجه رفض الشيوخ، ويطلب من شوقي مساعدته ويضع حبوب الإجهاض لها في مشروب العصير.
يحاول محمد وضع حبوب الإجهاض في عصير زوجته، لكن والدها يشربها عن طريق الخطأ، ومع ذلك تستمر الزوجة في الحمل وتضع سبعة توائم.
يجد محمد نفسه في مأزق عندما تقبض عليه الشرطة وتتهمه بسرقة الأطفال، ويُطلب منه إثبات أنه والدهم. كما يفاجأ بتخلي جدهم وشقيقة محمد عن مساعدته في رعاية السبعة توائم.
تتوالى الأزمات المادية على محمد، خاصة بعد فقد شروق لوظيفتها وارتفاع إيجار الشقة. وتحدث لهما مفارقة غريبة عندما ينسيا أحد الرضع في الميكروباص.
يبدأ محمد ووالد شروق بالبحث عن الطفل الرضيع، وبعد أن يعثر عليه محمد، تتسلم شروق طفلًا آخر بالخطأ.
يضطر محمد وشروق لتربية الطفل الذي عثروا عليه حتى يجدوا أهله، ويوافق محمد على الظهور في برنامج تلفزيوني مع أولاده الرضع، وتكتشف شروق أسماء أولادها الحقيقيون بالصدفة، فتتشاجر مع محمد.
يُصدم محمد عندما يكتشف سرقة المنتج لقصة الفيلم الذي كتبه، وتُقنعه شروق بالسفر إلى الخارج للعمل حتى يتمكنا من الإنفاق وتحسين حالتهما المادية.
شروق تتشاجر مع محمد بسبب الضغوط المادية، ويقرر حينها بيع كليته للحصول على المال. خلال هذه الأزمة، يتواصل معه أحد موظفي الوزارة ليعرض مساعدته.
شوقي يمنع محمد من إجراء عملية بيع كليته، ويسعى محمد لمقابلة الوزير لتقديم المساعدة. لكن قبل توقيع الوزير لقراره، يتم إعفاؤه من منصبه، مما يزيد الأزمة تعقيدًا، فيتعامل محمد وشروق مع هذا الوضع بصدر رحب.