يبدأ عبدالعزيز ومجموعته بمساعدة علوي مهمة تخليص المقبرة الأثرية من أيدي الإنجليز، وفي نهاية العملية يترك عبدالعزيز خطابًا لعلوي بأنه نفذ المتفق عليه بينهما.