تهجم مجموعة من الرجال على طفلين، وينتهي الأمر بالطفل (أشرف) البالغ من العمر 13 عامًا مجبرًا على العودة وحده رفقة رأس ابن عمه (نزار) إلى العائلة كرسالة مرعبة من العصابة لهم.