في إطار من التشويق والإثارة، يدفن الكاتب التلفزيوني (إليوت ناش) شيئًا ما في الفناء الخلفي لمنزله في الضواحي، لكنه يقع فريسة للابتزاز بعد تورطه في جريمة قتل.