يكتشف رعد محاولة طارق تسميمه بالحقن، فيعترف له الأخير أن بشير هو من حرضه على ذلك مقابل سكوته عن بيعه الأدوية خلسة، ويحكي لسعد قصة القبض عليه وتلفيق تهمة القتل التي ارتكبتها ليلى أخت بشير له.