بفلاش باك تصطحب لميس - وردة بعد خروج الأخيرة من السجن، إلى موقف السيارات حيث يتخلص منها فهد، وفي الحاضر يصل نعمة من السفر ويستقبله كمال ويصطحبه لحضور مزاد علني، ويتضح تعاون نعمة مع وردة وتغيير اسمها لآمال.
بفلاش باك نعمة يخبر فهد برغبته في السفر سريعا قبل تأزم الأمور، ويأمره بمراقبة آمال، ويتضح إنقاذ الأخيرة للميس من مجهولين، وتعترف آمال لحامد ليلة زفافهما بزج نعمة بها للإيقاع به وأن اسمها وردة.
في الحاضر تحاول أم حامد معرفة سبب تركه لعروسه ليلة زفافهما، ويطلب عاصم من الحاج هلال التوسط للإفراج عن نعمة، وبفلاش باك الأخير يقابل آمال ويستغلها في المزادات العلنية.
بفلاش باك يطلب كمال من لميس اصطحاب آمال لتقابل أليكس، وفي الحاضر تلوم سارة على آمال خداع حامد، ويستشيط الأخير غضبا في وجه المقدم طارق للإفراج عن نعمة
بفلاش باك فهد ينصح آمال بعدم ملاحقة نعمة، وتحذرها لميس من الوقوع في المشاكل معه وعدم التقرب له، وفي الحاضر عاصم يطلب من عمران إقناع حامد بعدم ملاحقة نعمة والتفتيش وراءه.
بفلاش باك يدعو نعمة رجل الأعمال رشيد لحفل بمنزله للاتفاق على مشروع جديد، وتفاجأ آمال بجثة سحر في حمام منزلها، وفي الحاضر يعرض عمران على حامد وآمال السفر لقضاء شهر العسل.
بفلاش باك نعمة يزور آمال في المنزل ويطلب منها التقرب من حامد، ويأمر فهد باستمرار مراقبته لآمال، وفي الحاضر يطلب عاصم من بلال مساندته في الانتخابات، ويسافر حامد مع آمال لبيروت وتسعى لإذابة الثلج بينهما.
بفلاش باك تتلقى آمال سيارة هدية، ويظل منذر يراقب آمال أثناء استدراجها لبلال للإيقاع به وتصويره بصحبتها، وفي الحاضر نعمة يقابل آمال ويهددها بفضح أمرها أمام حامد.
بفلاش باك يطلب رشيد من نعمة عدم تدخل أي شخص في أعمالهما، وتستنجد آمال بلميس لإيقاف منذر عن مراقبتها، وفي الحاضر تحاول آمال إثبات حبها لحامد وتنهار عندما يتهمها بالكذب.
بفلاش باك يعترف منذر لآمال بحبه، ولكنها تطلب منه الابتعاد عنها، ويحقق حامد في قضية الشركة القابضة وتورط رئيسها بقضية اختلاس، وبالحاضر طارق يخبر أبو حامد بشخصية آمال الحقيقية.
في الحاضر، فهد يهدد آمال ويطلب منها معلومات عن سارة، ويحاول رشيد إقناع نعمة باستغلال منصب عاصم ورسو صفقة السيارات عليه، وإذا بطارق يعرض صور على حامد تظهر فيها آمال برفقة فهد ونعمة ببيروت.
نعمة يواجه رشيد بالحديث الذي دار بينه وبين حامد ويتهمه بالخيانة، والأخير يفتش في هاتف آمال ليكتشف ما يحدث، ولميس تخبر آمال برغبة نعمة في مقابلة حامد.
تتوسل آمال لنعمة حتى لا يكشف لحامد وجودها بمنزله، ويعرض نعمة على حامد صورًا لزوجته برفقة أحد الرجال، ويتشاجر عاصم مع كمال لفشله في تنفيذ المهمة.
يوبخ عاصم ابنه نعمة على تصرفاته، ويحاول الأخير نيل ثقة هلال، وآمال تخبر حامد بكل شيء عن رشيد، ويغضب الأخير عندما يفوز عاصم بمنصبه الجديد.
حامد يحاول جمع معلومات من زيدون عن اللوحة التي اشتراها نعمة، مما يُغضب الأخير، ويجري عاصم مقابلة تلفزيونية عقب توليه منصبه الجديد، وتقبض الشرطة على آمال بتهمة إصدار شيك بدون رصيد.
يحاول حامد إيجاد طريقة للإفراج عن آمال من الحبس، ويفاجأ عاصم بزوجته تزوره في المكتب وتطلب منه إجبار ابنه على التنازل عن القضية ضد آمال.
تلوم آمال على حامد عدم إخراجها من السجن، وعندما يُفرج عنها تقابل نعمة وتطلب منه إنهاء ما بينهما والابتعاد عنها، وتثور في وجه لميس معتقدة اتفاقها مع نعمة ضدها.
أم حامد تراقب آمال أثناء مقابلتها لزوجة عاصم، ويثور نعمة عندما ينصحه كمال بالسفر حتى تهدأ الأمور، ويحقق حامد مع عضو الشركة الحكومية التي دعمت عاصم في حملته الانتخابية.
ينشر نعمة صورًا لآمال على مواقع التواصل الاجتماعي، ويتسبب في الإساءة لحامد وعمران، وهلال يحذر كمال من عواقب ما فعله نعمة مع حامد، وهكذا يتشاجر عاصم مع نعمة لنشر الصور.
تتفاقم مشكلة آمال عندما يطالبها بعض الأشخاص بتسديد قيمة إيصالات أمانة حررتها، وتثور أم حامد لما نشر عن آمال، وتقبض الشرطة على الأخيرة، وتنشب مشادة عنيفة بين عمران ونعمة يهدد فيها الأخير بالانتقام.
آمال تهدد كمال وتخبره بالاعتراف بكل شيء عن فايز وعلاقته بنعمة، وترفض التعاون معه، ويطلب حامد من زهير مراقبة فيلا نعمة بعد تقديم حامد لملف يدين نعمة في القضية، ويقتل عاصم زوجته بعد مشاجرة بينهما.
يكتشف حامد عودة أليكس من الخارج، وتنهار آمال لمقتل سارة زوجة عاصم، ونعمة يطلب من فهد إقناع أهل سارة بالتنازل عن القضية ضد عاصم.
يطلب كمال من هلال مساعدته للوصول لاتفاق مع أبو سارة للتنازل عن القضية ضد عاصم، وأم حامد تزور آمال بالسجن وتلوم عليها خداعهم وإخفاء ماضيها السيئ، وبفلاش باك تطلب سارة من لميس وكمال إقناع نعمة بترك آمال بحالها.
ترفض آمال الانصياع لنصيحة لميس بالعودة لنعمة فتصطحبها إلى موقف السيارات بعد خروج آمال من السجن، حيث يتخلص منها فهد، ويتفق كمال مع حسان على تعطيل قضية عاصم مقابل مبلغ مالي.
ينهار حامد عندما يعلم بوفاة آمال، وعقب دفنها يقرر الانتقام والثأر لها، ويخرج نعمة من الحبس بشكل مؤقت على أن يجد كمال سبيلًا لبراءته، وتتواصل لميس مع حامد ﻹقناعه بالتعاون معها للانتقام من نعمة.
يحاول الضابط طارق جمع معلومات عن لميس، ويحذر حامد من التعامل معها، وهلال يعرض على كمال العمل معه مقابل تسليم نعمة للشرطة، ويُتهم حامد بجريمة قتل أليكس.
يفاجأ نعمة بغريمه حامد محبوس في نفس الزنزانة، فتلجأ أم حامد لهلال ليساعده، وتصدر المحكمة حكمًا قضائيًا بحبس عاصم لمدة 15 عامًا لقتل سارة.
يتشاجر عاصم مع كمال ويحذره من إدلاء نعمة بأي معلومات ضد هلال، وعلاء يزور حامد بالسجن ويخبره بالعثور على قطرات دم بمسرح الجريمة لشخص مجهول، وتقبض الشرطة على منذر وتوجه له تهمة قتل أليكس.
يقبض حامد على كمال، ويوافق نعمة على التعاون مع حامد وكشف كل قضايا الفساد بشرط السماح له بزيارة قبر والده الحقيقي، ويخبره كيف تعرف على سحر وإقناعها بالعمل معه، ويطلق قناص النار على نعمة.
يتضح اتفاق هلال مع فهد على قتل نعمة، وبالتحقيق مع كمال يعترف بما فعله من جرائم، ويستطيع حامد للوصول لمعلومات تدين هلال، ثم تقبض الشرطة على حسان لتعاونه معهم، ويقع حادث سيارة مدبر لحامد.