يتواصل أبو شمس مع أحمد لمعرفة مكان ابنه أسامة، في الوقت ذاته تصلح شمس الأمر بين سليمة وقدري وتسجل معهما خواطر جديدة، ويسكن نزيل جديد يُدعى يوسف بالدار، وتدهور حالة هيثم الصحية.