dفصل الدكتور آدم من المستشفى بسبب خطأ طبي. تسرق نبيلة كل المال الذي يمتلكه الدكتور رفيق في البنك بواسطة التوكيل فيصاب بأزمة قلبية، أما الدكتور آدم فيخطط مع صديقه لسرقة أحد البنوك.
يطلق آدم زوجته في غرفة العمليات بسبب وفاة الحالة بين يديه أثناء شجار نور معه. يهجم آدم وصديقه على المستشفى ويطلبان من سعد وياسمين تسليمهما كل المال الذي بحوزتهما، إلا أن ياسمين سرعان ما كشفتهما.
يخبر الدكتور رفيق الجميع أنه في المستشفى للقيام بعملية قلب مفتوح، وفي الأثناء تأتي عصابة لاختطافه ويعتقد الجميع أن الدكتور آدم وصديقه هما من يسعيان لاختطافه، لكنهما في الحقيقة ينويان سرقة المال الموجود بالمستشفى عوضًا عن سرقة أي بنك.
يصور الدكتور آدم رفقة الدكتور رفيق وسالم فيديو يثبت أنهم يتعرضون للتعذيب من قبل أفراد العصابة، ويرسلون الفيديو للصحفية الموجودة خارج المستشفى حتى تذيعه في القناة الإخبارية.
يحتفل آدم وصديقه بنجاح الفيديو، فيطلق سالم بالخطأ طلقة من مسدسه تصيب أحد الأطباء في المستشفى، فتقرر ياسمين تغيير شكل الطبيب رفيق بمواد التجميل، ويعلن للصحفية أنه أجنبي وتعرض للاختطاف.
يكتشف آدم ورفاقه أن الدكتور الأجنبي الذي دخل إلى المستشفى ليس بدكتور، وإنما أرسله فتحي للحصول على الملفات السرية والمال.
تكتشف نور أن آدم لا يزال في المستشفى. يتمكن أحد الأطباء من ضرب المسلح الذي أرسله فتحي لسرقة الملفات التي تبين تورطه في تجارة الأعضاء.
يتمكن الدكتور نادر من الهروب من المستشفى، أما نور فتذهب للقاء آدم، وهو يغضب فور رؤيتها خاصة بعد أن علمت بهجومه المسلح على المستشفى.
يهدد آدم - الدكتور سليمان بالقتل إذا لم يخبره عن مكان المال، فيما يسلم المسلح الوثائق لفتحي لكن يتضح أنها مزورة.
يتمكن آدم والمحتجزون من الحصول على الطعام بفضل خطة قامت بها ياسمين، لكن الطعام كان فاسدًا فتسبب في ألم بمعدتهم، أما فتحي فيبحث عن فكرة لاسترجاع الملف السري.
يحضر سعد المال إلى آدم وسالم فيفرحان، لكنهما يقرران كشف فتحي، فيرسلان نادر له للتفاوض معه. يصور آدم فيديو لرفيق وهو يمثل أنه مقتول حتى يصدق فتحي أنهم عصابة حقيقية، بينما تندم نور على معاملتها السيئة لزوجها.
يلتقي نادر بالصحفية خارج المستشفى ويخبرها أنه في مهمة رسمية. يكتشف سعد أن رفيق كان يتظاهر بالموت بالاتفاق مع آدم.
يصو آدم فيديو لرفيق وهو في السرير ميت ويدعو للقيام بجنازة له. يذهب فتحي للمستشفى لكنه لا يتمكن من الدخول، كما يلتقي بالصحفية ويتهمها بأنها على علاقة برفيق.
يكتشف آدم أن رفيق يمتلك الوثائق التي تدين المستشفى في قضية تجارة الأعضاء، كما يكتشف أن معظم الذين يعملون في المستشفى متفقون مع رفيق.
يتضح أن رفيق كان على اتفاق مع كل من سالم وسعد وياسمين على جعل الدكتور آدم يقتحم المستشفى بهدف السرقة، ثم يفاجأ بقضية الإتجار في الأعضاء البشرية. يتمكن آدم من خداع الجميع والحصول على المال والملف السري، ثم ينسحب من الجريمة، كما يتضح أن زوجته نور كانت على علم بالمخطط.