أم عبدالله تخبر محمود بأن أبو خالد هو الذي قتل أمه بالمستشفى، وأن جبران كان يحبها، وراشد يكشف لخالد أن ابن حمد ما زال حيا وهو محمود، ويتضح قتل الممرضة شمس ﻷم محمود انتقاما منها، ويتوفى بدر.