تفاجأ راية ببيع والدها للفيلا قبل وفاته لدحام، ويلوم أبو نور - مالك على عمله مع رضوان، ويطلب الأخير من بدر تفتيش كل أغراض صلاح قبل الشرطة وجلب أوراق القروض.