ترتاح مريم للدكتور النفسي، وفي كل جلسة تخبره المزيد عن طفولتها البائسة مع والدها القاسي. يحاول طاهر إرشاء الدكتور مقابل كتابة تقرير مفاده أن مريم غير مؤهلة لاستلام حضانة طفليها.