تقوم مريم بعدة جلسات لدى سليم وتخبره بالمزيد عن ماضيها، كما تتحسن حالتها النفسية وتعيش أوقاتًا سعيدة مع طفليها. يلتقي بوعلام بذهبية صدفة في المقبرة وهي تزور قبر أخيها رابح، فيتذكران أيام الشباب.