بعد مرور حوالي ثلاثين عامًا على أحداث قصة علاء الدين الأصلية، يعود “زرقون” (الجن الذي يقطن المصباح) في مغامرة جديدة لإنقاذ صديق قديم، إذ يُحتجز ابن علاء الدين من قِبل “ملكة البحار”، فيُمنح زرقون أمنية أخيرة لمواجهة التحدي، ويُستخدم فيها ذكاؤه وشجاعته بطرق مبتكرة ليفك أسر الصراع.