- الرئيسية
- فيلم - Fountain of Youth - 2025
- تعديل بيانات
- English
تعديل بيانات: فيلم - Fountain of Youth - 2025
معلومات أساسية
الإعلان الرسمي لفيلم (Fountain of Youth)
تاريخ العرض
تصنيف العمل
بلد الإنتاج
اللغة
المنطقة
مواقع التصوير
التواصل الاجتماعي
| 23 مايو 2025 | الولايات المتحدة | نعم | منصة أبل تي في+ |
| ﻣﻐﺎﻣﺮاﺕ | |
| فانتازيا | |
| ﻏﻤﻮﺽ |
| الولايات المتحدة |
| الإنجليزية |
| المملكة المتّحدة | لندن | ||
| إيطاليا | روما | ||
| مصر | القاهرة والجيزة |
| imdb | tt27075958 |
طاقم العمل
- ﺗﻤﺜﻴﻞ (15)
- ﺇﺧﺮاﺝ (1)
- ﺗﺄﻟﻴﻒ (1)
- اﻧﺘﺎﺝ (1)
- ﺗﺼﻮﻳﺮ (0)
- ﻣﻮﻧﺘﺎﺝ (0)
- ﺻﻮﺕ (0)
- ﺗﻮﺯﻳﻊ (0)
- ﻣﻼﺑﺲ (0)
- ﻣﺎﻛﻴﺎﺝ (0)
- ﺩﻭﺑﻠﻴﺮ (0)
- ﻣﻮﺳﻴﻘﻰ (0)
- ﻓﻮﺗﻮﻏﺮاﻓﻴﺎ (0)
- ﺩﻋﺎﻳﺔ (0)
- ﺩﻳﻜﻮﺭ (0)
- ﺟﺮاﻓﻴﻜﺲ (0)
- ﻣﻌﻤﻞ (0)
- ﻛﺎﺳﺘﻴﻨﺞ (0)
- ﺃﺩﻭاﺭ ﻣﺘﻌﺪﺩﺓ (0)
- دبلجة (0)
قسم ﺗﻤﺜﻴﻞ
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | جون كراسينسكي | 1 | ||
| 2) | ناتالي بورتمان | 2 | ||
| 3) | دومنال جليسون | 3 | ||
| 4) | إيزا جونزاليز | 4 | ||
| 5) | كارمين إجوجو | 5 | ||
| 6) | ستانلي توتشي | 6 | ||
| 7) | لاز ألونسو | 7 | ||
| 8) | أريان مؤيد | 8 | ||
| 9) | مايكل إب | 9 | ||
| 10) | راسل بالوج | 10 | ||
| 11) | بنجامين تشيفرز | 11 | ||
| 12) | بابلو ديسكا | 12 | ||
| 13) | جو أوركوهارت | 13 | ||
| 14) | دوني باكستر | 14 | ||
| 15) | إديث بوكوفيتش | 15 |
قسم ﺇﺧﺮاﺝ
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | جاي ريتشي | مخرج | 1 |
قسم ﺗﺄﻟﻴﻒ
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | جيمس فاندربيت | مؤلف | 1 |
قسم اﻧﺘﺎﺝ
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | أبل تي في + | منتج | 1 |
ملخص القصة
| الاسم | ملخص القصة | الرسمي؟ | خيارات |
|---|---|---|---|
| أحمد هشام | ينطلق شقيقان في مغامرة ملحمية مليئة بالمغامرات في سبيل الوصول لينبوع الشباب الأسطوري، حيث يسعى كلاهما للنجاح والوصول إلى سر الخلود الأبدي. 146 |
النقد الفني
| الاسم | نص النقد | به حرق للأحداث؟ | الرسمي؟ | خيارات |
|---|---|---|---|---|
| دعاء أبو الضياء |
مغامرة مُبهرة بصناعة ضخمة لكن بعمق ضحليقدم فيلم (Fountain of Youth) نفسه كعمل مغامرات ضخم يدور في فلك البحث عن الأسطورة، ويحاول أن يسير على خطى أفلام الرحالة الكلاسيكية من نوع أنديانا جونز، مع جرعة...اقرأ المزيد عالية من الحركة والاستعراض البصري. وهو فيلم مُصمم ليكون خفيفا، ترفيهيا، ومُفعما بالإثارة، وهو أمر لا عيب فيه إطلاقا متى امتلك القدرة على تنفيذه بذكاء، ولكن بهذا المعنى، ينجح الفيلم في جانب، ويتعثر في آخر. فمن المشهد الأول، يبدو واضحا أن الفيلم يستثمر بميزانية 180 مليون دولار في خلق عالم بصري مُترف، مواقع تصوير عالمية، مؤثرات خاصة باهظة، ومشاهد حركة مُصممة ليُقال عنها “سينمائية وكبيرة”، الإخراج الفني المرتبط بخط الرؤية الفنية والذي يستعيد حوادث تاريخية حقيقية يظهر كأحد أقوى عناصر الفيلم، بصور خلابة تكاد تكون لوحات متحركة. فيُضيف الفيلم لمسته التاريخية بالإشارة إلى غرق سفينة لوسيتانيا، ومعلومات عن ألفريد جوين فاندربيلت أحد أغنى رجال العصر الذهبي الأمريكي، إضافة إلى المرور على الأهرامات وغيرها من الرموز التاريخية، في محاولة لخلق مزيج من الواقع والأسطورة. وعلى مستوى البناء الدرامي، فالنص فعال ويعمل بإيقاع جيد، لكنه يبقى تقليديا للغاية، فالحبكة الأساسية تجنيد لوك لشقيقته شارلوت للبحث عن ينبوع الشباب لصالح رجل ثري مريض قد تبدو جذابة على الورق، لكنها تُقدم برتابة سردية، حيث تتكرر مشاهد الحركة وتتضاءل أهميتها مع الوقت. الفيلم يطول أكثر مما ينبغي، ومع حبكة غير حيوية حقا، تُصبح الإطالة عبئا لا يمكن تجاهله، والعديد من المشاهد تبدو مصطنعة بشكل ملحوظ، وكذلك الحوارات، التي لا تساعد الشخصيات على الارتقاء فوق قالبها النمطي. وإذا تحدثنا عن طاقم التمثيل وهو أحد أبرز مكامن القوة في الفيلم: فإيزا جونزاليز تقدم مفاجأة حقيقية، تؤدي مشاهدها الخطرة بنفسها، وتبرع كبطلة أكشن مقنعة وفعالة. ويقدم جون كراسينسكي وناتالي بورتمان أداء مقبول في دوري لوك وشارلوت، رغم أن كليهما غالبا ما يُرى في أدوار الشخصيات الدافئة أو الرومانسية أكثر من تجسيد علاقة شقيقين تدفعهما المغامرة والضغط والصراع، كراسينسكي ينجح في إبراز جانب الطموح المهووس الذي يدفع لوك إلى مطاردة الأسطورة بأي ثمن، بينما تمنح بورتمان شخصية شارلوت قدر من الحساسية والصلابة في آن واحد، خصوصا في لحظات التشكيك الأخلاقي. ومع ذلك، تظل الكيمياء بينهما أقرب إلى الألفة اللطيفة منها إلى تلك النزعة الأخوية الصلبة التي قد يتوقعها المشاهد، ما يجعل علاقتهما مقبولة ولكن غير مُقنعة تماما في بعض المشاهد التي تتطلب توتر عائلي أو تاريخ مشترك أعمق. فهذه التوليفة البشرية تمنح الفيلم وزن افتقده نصه أحيانا. وعلى الرغم من أن الفيلم يريد أن يكون ممتع وبسيط، وهو ما ينجح فيه في العديد من لحظاته، لكنه يُكبل نفسه بميزانية هائلة تدفعه دائما للبحث عن “مشهد أكبر”، فيتضخم على حساب العمق، يشبه الأمر مشاهدة فيلم مستوحى من عالم المغامرات والأساطير، لكنه أقل أصالة، وأكثر اعتماد على البريق الخارجي. وكان التكرار والطول الزائد يجعلان التجربة أقل تأثير مما كان يمكن أن تكون عليه. في النهاية/ Fountain of Youth فيلم مبهر بصريا، ذو طاقم ممتاز، ونص متماسك إيقاعيا… لكنه لا يقدم جديد. هو عمل مُصمم ليُشاهد ويُستمتع به، لا ليُحلل أو يُعاد اكتشافه، ومع قليل من الاختصار، وجرأة أكبر في السرد، كان بإمكانه أن يتحول من مغامرة جميلة إلى مغامرة لا تُنسى. |
