في إطار وثائقي، يتبع العمل قصة (إرنُو شبيجل)، الذي خاطر بحياته لإنقاذ توائم من تجارب مروعة في أوشفيتز، متحدياً الرعب بإنسانيته وشجاعته وسط أهوال المحرقة.