في إطار وثائقي، تنقلب الأمور بعد مكالمة هاتفية من (مارتن) البالغ من العمر خمسة عشر عامًا للشرطة في بيرجن بالنرويج، وتتحول المكالمة إلى تحقيق دولي كشف عن شبكة واسعة لمتحرشي الأطفال.