يعترف وليد بقتل صلاح لمروة في المزرعة، وفي الوقت نفسه يكشف صلاح لشرين أنه هو من قتلها، ويخطط للهروب خارج البلاد. إلا أن الشرطة تتمكن من تعقبه وتلقي القبض عليه قبل أن يفر.