يتخبط (سيرفاندو مونزون السادس)، وريث مزارع وأعمال عشيرته الغنية، في سعيه لأن يصبح سيدًا إقطاعيًا جديدًا، فيستسلم لمخططات (فرديناند ماركوس) المستبد، للسيطرة على الفلبين، مما يجعله يتوقع مستقبلًا مليئًا بالعنف.