تلجأ عائلة من الدببة إلى الجريمة وبيع المخدرات لجمع المال لإنقاذ غابتهم، بعد أن بدأت شركات الغاز بالتكسير الهيدروليكي بجوار كهفهم، ويحاولون تجنيد بقية حيوانات الغابة لمواجهة أي خطر قد يواجههم.