تأكدت الشرطة من خروج أسامة من البلاد، بينما زور رمزي توقيعاته في الشركة، واستعانت علا بمراد في شؤون الشركة والبنك، لتكتشف إيمان وجود علاقة حب سابقة بين علا ورمزي.