تحكي المسرحية عن مجموعة من الأطفال تختطفهم عصابة أثناء لعبهم في الفريج، وتضعهم في جزيرة موهمةً إياهم بوجود أشباح. لكن بمساعدة أحد أصدقائهم الذي يتتبع أثرهم، يتمكن الأطفال من مواجهة العصابة والانتصار عليها بالعقل لا بالقوة.