فيلم حربي يتناول وقائع حقيقية وعمل الجهات الأمنية المصرية ضد المنظمات والكيانات الإرهابية، ومنها واقعة ذبح 21 مصريا في ليبيا وقيام الجيش بعمليات للتصدي لتلك الجماعات الإرهابية.
بعد مرور العديد من السنوات على فترة حكم (سيزر)، يظهر قرد صغير وسط العالم الجديد، حيث يتخذ العديد من القرارات التي ستغير مستقبل القردة والبشر إلى الأبد.
تتسبب قطعة أثرية قديمة في إطلاق العنان لكيان شرير، ويصبح على فريقي (صائدو الأشباح) الجديد والقديم التعاون معًا في سبيل إنقاذ العالم من عصر جليدي جديد.
في إطار من الحركة والجريمة، يدور العمل في المستقبل القريب، حيث يسافر فريق من الصحفيين عبر الولايات المتحدة الأمريكية حين تصبح على وشك حرب أهلية مميتة بين مواطنيها.
تدور أحداث الفيلم في إطار كوميدي ممزوج ببعض الرومانسية، حول درية وصالح، تقع لهما العديد من المشاكل، إلى أن تفتح بوابة بالصدفة تقودهما إلى العوالم الموازية.