يعقد قرآن سارة ومحيي ثم تسافر سارة مع أبيها المقاول الكبير منير رحمي إلى أسوان، وهناك تكتشف أن والدها لا يرغب فى إتمام إجراءات الزفاف ويسعى إلى تزويجها بشاب آخر لا تحبه فتهرب إلى القاهرة، وخلال رحلة...اقرأ المزيد السفر للقاهرة، تقابل الصحافي ممدوح وتخفي عنه حكايتها التي يعرفها بعد أن يعلن الأب عن مكافأة مالية لمن يجدها، يتأكد ممدوح أن سارة تبادله مشاعر الحب فيتفقان على الزواج بعد أن تحاول إقناع محيي بالطلاق.
يعقد قرآن سارة ومحيي ثم تسافر سارة مع أبيها المقاول الكبير منير رحمي إلى أسوان، وهناك تكتشف أن والدها لا يرغب فى إتمام إجراءات الزفاف ويسعى إلى تزويجها بشاب آخر لا تحبه فتهرب إلى...اقرأ المزيد القاهرة، وخلال رحلة السفر للقاهرة، تقابل الصحافي ممدوح وتخفي عنه حكايتها التي يعرفها بعد أن يعلن الأب عن مكافأة مالية لمن يجدها، يتأكد ممدوح أن سارة تبادله مشاعر الحب فيتفقان على الزواج بعد أن تحاول إقناع محيي بالطلاق.
المزيدتتزوج ساره(يسرا)إبنة المليونير المقاول المعروف منير رحمى(محمود المليجى)من محيى سالم(محمدخيرى)على غير رغبة والدهاالذى احتجزها فى يخته ساره الموجود فى أسوان وعين عليهاحراسة...اقرأ المزيد مشددة،ولكنها تمكنت من القفز فى النيل دون ان تبتل ملابسها وباعت اسورتها واشترت ملابس جديده وركبت اوتوبيسا فى طريقها للقاهرة. وفى الاوتوبيس تعرفت على ممدوح امين(عادل امام)الصحفى بمجلةالأضواءوالذى كان فى أسوان لمقابلة الرئيس الأمريكى،ولكنه فشل فى مقابلته،ففصله رئيس التحرير مرسى(نبيل الدسوقى) تليفونيا،وفى استراحة الاوتوبيس فى كفر الحرامية سرقت حقيبتها وبها نقودها،وأرادت ان ترسل تليغرافا الى محيى سالم ففاتها الاوتوبيس،وانتظرها الصحفى ممدوح ليركبا سويا فى اوتوبيس اخر،حيث وصلوا الأقصر مساءاًً،واضطرا للإقامة فى حجرة واحدة بأحد اللوكاندات على انها زوجته لقلة مالديهم من نقود. وفى الصباح استقلا الاوتوبيس وتعرف عليها ابو الفتوح الشماشرجى(نبيل بدر)احد ركاب الاوتوبيس من خلال مانشره عنها والدها فى الصحف،وأراد ان يبتز ممدوح الذى افهمه انه فرد فى عصابة الوحش وانهم قد اختطفوا سارة لطلب فديه مليون جنيه وطلب منه ان ينضم اليهم ويقاوم البوليس معهم،ولكن ابو الفتوح خاف وترك الاوتوبيس وجرى بعيدا. وقرر ممدوح ترك الاوتوبيس خوفا من تعقب البوليس،وفى الطريق أوقف سيارة جيب وركبا مع سائقها(وحيد سيف) الذى أراد ان يسرق حقيبتهما،فأنزله ممدوح وأخذ منه السياره ووصلا بها الى بنى سويف ونزلوا فى لوكاندة عم حسن(سلامه الياس)وزوجته(ميرفت كاظم)،وفى اللوكانده صارحته ساره انها أحبته وطلبت منه عدم تركها لأنها لا تستطيع الاستغناء عنه ووعدته بالطلاق من محيى سالم،وعندما نامت تركها وسافر بالسيارة للقاهرة حيث قابل رئيس التحرير وأخذ منه نقوداً وعاد الى بنى سويف،وعندما استيقظت ساره ولم تجده،ظنته قد تركها وهرب فإتصلت بوالدها الذى حضر وأخذها،وعندما حضر ممدوح لم يجدها،وعلم انها ذهبت مع والدها وزوجها محيى. استعدت ساره لحفل زفافها على محيى سالم بعد موافقة والدها ولكنها كانت مترددة فهى تشعر بحبها نحو ممدوح والذى شعر هو الاخر بحب جارف نحو ساره،وذهب ممدوح للفرح متحججا بالمصاريف التى صرفها على ساره وطلب من والدها مبلغ ١١ جنيه و ٤٥ قرش ورفض ٥ آلاف جنيه قيمة المكافأة التى قررها والدها لمن يعثر عليها،وشعر منير رحمى والد ساره بالحب المتبادل بين ساره وممدوح خصوصا وهو يكره محيى سالم،فطلب من ساره ان تلحق بممدوح وتتزوجه سوف يتصرف هو مع محيى الذى عرض عليه مبلغ ٣٠ ألف جنيه وسيارة فاخرة مقابل الطلاق،فطلقها على الفور وتزوجت ساره من ممدوح بعد ليلة شتاء دافئة. (فيلم يوم من عمرى)
المزيد