إضراب المجانين  (1983)  'Iidrab almajanin

تفاصيل العمل

ملخص القصة:

فارس ممثل مسرحي مغمور أما خطيبته نرجس فهي لاعبة بالسيرك. يتعرف عليه اللص زكي الذي يوهمه بأنه منتج ومخرج سينمائي ويعرض عليه تمثيل دور رئيس عصابة في فيلمه الذي يدور حول سرقة أحد...اقرأ المزيد البنوك. يتفق زكي مع مدير البنك على تنفيذ عملية السرقة بالنقود الحقيقية.

المزيد

---

القصة الكاملة:

فارس عتيق (يونس شلبي) شاب ساذج، حسن النية، يعمل ممثل ظهورات بمسرح الفن، ويطمح فى دور تمثيلي، يحقق له النجومية، حتى يستطيع إيجاد شقة للزواج من خطيبته نرجس (اسعاد يونس)، التى تعمل...اقرأ المزيد لاعبة هواء بالسيرك. يقع الإختيار على فارس ليقوم بدورالبطولة فى فيلم “تاريخ القتل” الذى تنتجه شركة أبوالعلا المعري، وهي فى حقيقتها عصابة للسطو على البنوك، بقيادة زاهر (سعيد صالح) وعضوية مهدي (نجاح الموجي) وخليل (أحمد بدير)، وكان المشهد الرئيسي فى الفيلم، هو سرقة البنك بمدفع رشاش أقنعوه بأنه مزيف، وأن النقود التى سيتم سرقتها، أيضاً مزيفة، وتمت السرقة وهرب فارس بحقيبة النقود، التى ساعده أفراد العصابه على ملئوها، بصفتهم من عملاء البنك المحتجزين، وعندما صحب فارس خطيبته نرجس، لإعادة الحقيبة وبها المدفع الرشاش، والنقود المزيفة، لشركة الإنتاج، إكتشف أن المقر، شقة مفروشة وتركتها العصابة، وإحتلها ساكن جديد (يوسف العسال)، فإكتشف فارس الخدعة، وأنه قام بسرقة حقيقية للبنك، فقرر تسليم الحقيبة للبوليس، والإعتراف بكل التفاصيل، ولكن نرجس خافت ألا يصدقه البوليس، خصوصاً وأن أفراد العصابة مجهولون، وستكون النتيجة تحمله النتيجة وحده، ودخوله السجن، وإستغلت تردده على الحمام، بسبب إصابته بالأسهال، وأخذت النقود من الحقيبة، وتركت له المدفع الرشاش، واثناء ذهابه للبوليس، قامت العصابة بإرتداء ملابس البوليس وقبضت عليه، وإستردت الحقيبة، وتركته فى الصحراء، وأبلغت البوليس أن سارق البنك فارس عتيق، ومحل سكنه مصر القديمة، ولكنهم اكتشفوا خلو الحقيبة من النقود، فحاولوا القبض عليه للمرة الثانية، وأيضاً فى زي رجال البوليس، ولكنه إستعان بالجيران، ليهرب أفراد العصابة، وعندما قبض البوليس الحقيقي على فارس، ظن أنهم من العصابة، وعاملهم على هذا الأساس، وظن رجال البوليس، أن فارس مختل عقلياً، فأرسلوه مع مخصوص، لمستشفى المجانين للملاحظة، وأيضاً ظن فارس أن الطبيب والتمرجي من العصابة، مما تطلب بقاءه فى المستشفي، وصحب زاهر معه خليل، وتنكرا ودخلوا المستشفى مع فارس، الذى ظن أن جميع النزلاء عقلاء، إحتجزتهم العصابة، فتزعم إضراباً للتخلص من العصابة والهرب، ونجح فارس فى قيادة المجانين، للقبض على الأطباء وهيئة التمريض، وعندما تم إبلاغ البوليس بحركة التمرد، حضر البوليس وأحاط بالمستشفى، لفض الاضراب، ولكن المجانين ألقوا على قوات البوليس، بكل ماوصلت إليه أيديهم من ادوات المطبخ، مما إضطر البوليس لاستخدام القنابل المسيلة للدموع، غير أن زاهر وخليل، تمكنوا من تهريب فارس من فوق سور المستشفي، بمساعدة مهدي، وقاموا بتعذيبه لمعرفة مكان النقود، حتى تيقنوا أنه لا يعرف مكانها، فأرسلوا اليه قوة بوليس، تابعة للعصابة، قبضت على الجميع، واستجوبت فارس، حتى علمت منه أن خطيبته نرجس على علم بموضوع السطو، فقاموا بخطفها. كانت نرجس أكثر ذكاءاً، بحكم تربيتها فى السيرك، فإعترفت بوجود النقود لديها، وقد خبئتها فى السيرك، أعلي لعبة الترابيز، وساومت زاهر على نصف النقود، والذى طمع فيها، وأراد اللعب عليها، وإتفق معها على أخذ النقود، والهرب سوياً للخارج، وفى نفس الوقت أفهم صديقته ناهد (هيام طعم) أنه يلعب على نرجس، وإنه أعد قنبلة موقوتة للتخلص من الجميع بعد الحصول على النقود، ولكن ناهد التى لم تصدق زاهر، وغارت من نرجس، أبلغت فارس بموضوع القنبلة، والذى اكتشفها وهدد بها العصابة، وقيدهم وقادهم لقسم البوليس، ووضع القنبلة على مكتب أمين الشرطة، وهرب حتى يتعقبه البوليس الى السيرك، ونجحت خطته، وتم القبض على زاهر، وصعد فارس وراء نرجس، أعلي السيرك، ولكن حقيبة النقود إنفتحت، وطارت النقود فوق رؤوس رواد السيرك. (إضراب المجانين)

المزيد

---

• نوع العمل:
• فيلم

---

• تصنيف العمل:
• ﻛﻮﻣﻴﺪﻱ
• ﻣﻐﺎﻣﺮاﺕ

---

• تاريخ العرض:
• مصر [ 5 سبتمبر 1983]

---

• اللغة:
• العربية

---

• بلد الإنتاج:
• مصر

---

• هل العمل ملون؟:
• نعم

---

تعليقات

---