(رمزي الدسوقي) شاب مستهتر في علاقاته النسائية، يقرر رئيسه في العمل تعريفه على ابنته (ليلى مراد) بغرض تزويجها منه والخلاص من مشاكلها التي لا تنتهي، ومع لقائهما، يترك رجل مجهول حقيبة مليئة باﻷموال على...اقرأ المزيد طاولتهما، وهو ما يدخلهما في سلسلة لا تنتهي من المطاردات والمغامرات الكوميدية مع صاحب الحقيبة.
مفضل قناة إم بي سي مصر 2 | الخميس 28 نوفمبر | 04:00 مساءً | ذكرني | |
مفضل قناة إم بي سي | الجمعة 29 نوفمبر | 02:00 صباحًا | ذكرني | |
مفضل قناة إم بي سي مصر 2 | الجمعة 29 نوفمبر | 06:00 صباحًا | ذكرني | |
مفضل قناة إم بي سي العراق | الجمعة 29 نوفمبر | 07:00 صباحًا | ذكرني |
(رمزي الدسوقي) شاب مستهتر في علاقاته النسائية، يقرر رئيسه في العمل تعريفه على ابنته (ليلى مراد) بغرض تزويجها منه والخلاص من مشاكلها التي لا تنتهي، ومع لقائهما، يترك رجل مجهول حقيبة...اقرأ المزيد مليئة باﻷموال على طاولتهما، وهو ما يدخلهما في سلسلة لا تنتهي من المطاردات والمغامرات الكوميدية مع صاحب الحقيبة.
المزيدرمزى الدسوقى(حسن الرداد)شاب مهمل فى عمله، لإنشغاله باللهو مع النساء، فى علاقات طيارى، ويهدده صاحب العمل، مراد بك (بيومى فؤاد) بالنقل الى فرع الشركة بالعاشر من رمضان، لو إستمر فى...اقرأ المزيد إهماله. ميرفت هانم (حنان سليمان)، زوجة صاحب العمل مراد بك، تعجب برمزى وترى أنه الزوج المناسب لإبنتها ليلى مراد (إيمى غانم)، لتتخلص من جنانها وتهورها، وأفكارها الشاذة، وإهتمامها المبالغ فيه بالحيوانات، ودلعها الذى يقودها للعديد من المشاكل، وتقترح ذلك على زوجها مراد، الذى يعرض إبنته ليلى على الموظف المهمل رمزى، وعندما أبدى الأخير عدم رغبته فى الزواج، هدده بالنقل الى فرع الشركة بالعاشر من رمضان، حيث سينفق مرتبه كله فى المواصلات، وقبل رمزى مقابلة ليلى، الرغاية التى تتحدث عن نفسها، ولاتأكل اللحم رحمة بالحيوان، ويأتى مجهول (طاهر أبوليلة)، ويضع حقيبة أمامهما ويرحل، وبفتحها يكتشفان أن بها مليون جنيه، يطمع فيهم رمزى، وتعترض ليلى، وتصر على إعادة المال لصاحبه، أو تسليمه للبوليس، فيقترح رمزى تقسيم المبلغ، حيث تتبرع ليلى بنصيبها، لجمعية الرفق بالحيوان، ثم تجبر رمزى بالتبرع بنصيبه لجمعية البر والتقوى، وفى اليوم التالى يتم خطف رمزى وليلى، لاستعادة الحقيبة التى سلمت إليهما بالخطأ، ولصعوبة استرداد المبلغ من الجمعيات، ورفض مراد إقراضهما المبلغ، قرر رمزى وليلى القيام بالمهمة، التى كان سيدفع المليون، من أجل إنجازها. وتوصلوا للمقصود بالحقيبة، ووجدوه بالقصر العينى، فى العناية المركزة، بعد علقة نالها من أصحاب الحقيبة، وعلموا بالمهمة التى كان مكلف بها. كان آمان (مراد مكرم) وطليقته خلود (نسرين أمين)، بينما الطفل الصغير نوجا (يوسف حسام)، وكل منهما يريد خطف الطفل، من الآخر ليغيظه، وقد إعتاد الطفل على عملية الخطف، المتكررة بين والديه، ويأخذ نسبة من الخاطف، ولذلك كان الأمر بالنسبة له سهلاً، ويتم دون مقاومة، وكلما خطف رمزى وليلى الطفل، وتسليمه لأحد والديه، وجدوا تهديد من رجال الطرف الآخر لإعادته، وإستمرالحال على هذا المنوال، حتى وقع رمزى وليلى فى الحب، وتعاطفا مع الطفل، الذى أعجب بالعلاقة الطيبة نوعا، بين ليلى ورمزى، على عكس علاقة والديه، وحاول الطفل نوجا الإنتحار، بإلقاء نفسه من إرتفاع، ولكن رمزى وليلى أقنعاه بالعدول، وقام رمزى بإنقاذه، وفاق الوالدان للخطر الذى يحيق بإبنهما، ووافق رمزى على الزواج من ليلى، وعرض عليها الأمر، ليفاجئا بمجهول يضع أمامهما حقيبة ويرحل، وعندما يفتحانها يذهلان بمحتواها. (عشان خارجين)
المزيدكل التقدير للسبكي لانتاجه هذا الفيلم الممتع بدون خلطته المعتادة.....عشان خارجين مغامرة كوميديا من الطراز الاول فالقصة للمتألقين دائما هشام ماجد ورفيق كفاحه شيكو بطولة الفنان وزوجته ومعا يؤدوا فعلا ثنائي ناجح بينهم تناغم وتفاهم ملاحظ طوال اعمالهم الفنية نجح المخرج المميز فى الامساك بكل جوانب القصة حيث نجح فى توظيف الابطال بطريقة جيدة ونجح ايضا المصور فى ابراز كل جوانب اللقطات بصورة ممتازة الفيلم بكامله جيد جدا وكل الممثلين كانوا علي درجة عالية من الحرفية الفنية والجميل فى القصة...اقرأ المزيد الاسقاطات والافيهات علي بعض الاعمال الفنية المميزة ذات بصمة لاتنسي ( عادل امام فى بخيث وعديله...نور الشريف..العار.....نجم الاكشن التسعيناتي يوسف منصور قبضة الهلالي) مما يجعل المشاهد ينجذب اكثر واكثر للعمل.....ولكن مع الاحترام والتقدير للفنان البطل انما يشعر المشاهد ان الجانب الكوميدي له وافيهاته نوعا ما مكررة فى معظم اعماله وكذلك كانها تم اقحامها عنوة ...وكذلك خطأ أخر وهو البوستر الدعائي للفيلم حيث يرتدي الفنان والفنانة ملابس لم يرتدوها فى العمل وكذلك البوستر مشابهة لبوستر الفيلم الاجنبي Date Night فلماذا الاقتباس الاعمي...ولو ان الجو العام للفيلم يمس هذ الفيلم الاجنبي الفيلم يستحق المشاهدة....