يعشق محمد فؤاد كرة القدم منذ الطفولة وكان يحلم بالعب في إحدى الأندية الكبيرة.
استشهد شقيقة الأكبر (إبراهيم) خلال حرب 1967 مما أصاب (محمد فؤاد) وعائلته بصدمة كبيرة خاصة لأنهم لم يتمكنوا من دفنه ومعرفة المكان الذي يستطيعون زيارته فيه نظرا لعدم عودة جثمان الشهيد.