لُقب ب(البرنس) بسبب اشتهاره بأناقته الشديدة.
ظل بدون زواج حتى حقبة السبعينات، حتى اشتهر بكونه من أشهر العزاب في الوسط الفني.
زار مع زوجته جميع دول العالم ماعدا اليابان والصين.
من أب مصري وأم تركية يونانية.
أوكل للناقد السينمائي والصحافي طارق الشناوي مهمة كتابة سيرة ذاتية له، ونشرت في الصحف وقتئذ على عدة حلقات.
تم تكريمه بعد وفاته في عام 1996 من المهرجان القومي للسينما المصرية، وتسلمت الجائزة أرملته السيدة لمياء السحراوي.
مارس في مقتبل عمره عدة رياضات كالجمباز والسباحة والملاكمة.
تعلم الرقص في إحدى المدارس اليونانية في مدينة الاسكندرية.
رفضه أنور وجدي كممثل في بداية مشوراه إلا إنه لم ييأس وحاول أكثر من مرة حتى اكتشفه المخرج أحمد ضياء.
كان يحب تقليد أبطال أفلام الغرب الأمريكي في طفولته.
تعرف على زوجته لمياء السحراوي حينما كانت لا تزال في السابعة عشرة من عمرها، وتزوجا في عام 1982، وظلا معًا حتى وفاته.
كان يتحدث عدة لغات منها: الانجليزية والفرنسية واليونانية والإسبانية والتركية والرومانية.
بدأ حياته العملية خبيرًا ببورصة القطن بالإسكندرية قبل دخوله عالم الفن.
شارك الفنان عادل أدهم فى 4 أفلام فى قائمة أفضل 100 فيلم في تاريخ السينما المصرية حسب استفتاء النقاد في عام ١٩٩٦ : السمان والخريف ١٩٦٧، ثرثرة فوق النيل ١٩٧١، المذنبون ١٩٧٦، سوبر ماركت ١٩٩٠.