السير الذاتية: محمد بلخياط - ﺗﺄﻟﻴﻒ

السير الذاتية

 [2 نصين]

استاذ، ملحن و مؤلف. عمل الراحل محمد بلخياط أستاذا بالمعهد الوطني للموسيقى والرقص بالرباط لمادتي الموسيقى النظرية (الصولفيج) والعزف على آلة العود، لمدة تزيد عن الأربعين سنة، علاوة على أنه كان ملحنا معتمدا لدى الإذاعة الوطنية والجوق الملكي.وكان الملحن المغربي محمد بلخياط من بين الفنانين المغاربة، الذين حظوا باهتمام خاص من الملك الراحل الحسن الثاني. وتعامل الراحل مع العديد من كتاب الكلمات المغاربة والأصوات المغربية، من بينهم الراحل عماد عبد الكبير في أغنيتي (راجع لي ثاني بالأفراح) و(احبابنا ما احلى ملقاكم)، والفنانة فاطمة مقدادي في أغنيتي (صحايبي) و(حبنا ما انتهاش)، وأغنية (الغربة) التي أسندها للفنان الراحل محمد الغاوي والتي فتحت أمامه أبواب النجاح. وبالإضافة إلى العديد من الأغاني الوطنية والملحمية التي كان يبدعها في المناسبات الوطنية المجيدة، تعامل الملحن الراحل كذلك مع الفنانة نعيمة سميح (لا شكوى تفيد) و(لا تحرموني من ولفي) والفنان البشير عبدو (كنت صغير) و(وانت دايز طلل علينا)، والفنانة أمل عبد القادر (خليك قلبالة عيني)، و الفنان الراحل محمود الادريسي (هايلة). وشارك في تأليف مسلسل مغربي بعنوان (أبواب النافذة)، من إنتاج عام 1998، وإخراج مصطفى فاكر.


استاذ، ملحن و مؤلف. عمل الراحل محمد بلخياط أستاذا بالمعهد الوطني للموسيقى والرقص بالرباط لمادتي الموسيقى النظرية (الصولفيج) والعزف على آلة العود، لمدة تزيد عن الأربعين سنة، علاوة على أنه كان ملحنا معتمدا لدى الإذاعة الوطنية والجوق الملكي.وكان الملحن المغربي محمد بلخياط من بين الفنانين المغاربة، الذين حظوا باهتمام خاص من الملك الراحل الحسن الثاني. وتعامل الراحل مع العديد من كتاب الكلمات المغاربة والأصوات المغربية، من بينهم الراحل عماد عبد الكبير في أغنيتي (راجع لي ثاني بالأفراح) و(احبابنا ما احلى ملقاكم)، والفنانة فاطمة مقدادي في أغنيتي (صحايبي) و(حبنا ما انتهاش)، وأغنية (الغربة) التي أسندها للفنان الراحل محمد الغاوي والتي فتحت أمامه أبواب النجاح. وبالإضافة إلى العديد من الأغاني الوطنية والملحمية التي كان يبدعها في المناسبات الوطنية المجيدة، تعامل الملحن الراحل كذلك مع الفنانة نعيمة سميح (لا شكوى تفيد) و(لا تحرموني من ولفي) والفنان البشير عبدو (كنت صغير) و(وانت دايز طلل علينا)، والفنانة أمل عبد القادر (خليك قلبالة عيني)، و الفنان الراحل محمود الادريسي (هايلة).